معبر رفح يسقط بيد الجيش “الإسرائيلي”
أعلن الجيش الإسرائيلي سيطرته على معبر رفح من الجانب الفلسطينية، مع عزمه شنّ هجوم على المدينة، على الرغم من موافقة حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار.
وأفادت وسائل إعلام عربية بأن القوات الإسرائيلية وصلت إلى المعبر الحدودي مع مصر، ورفعت العلم الإسرائيلي وقامت بإنزال العلم الفلسطيني,
وأكد شهود عيان تواجد الدبابات الإسرائيلية على بعد أمتار قليلة من البوابة المصرية المقابلة لمعبر رفح في مشهد يحدث لأول مرة منذ عام 1973.
تابعنا عبر فيسبوك
وكانت قوات إسرائيلية نفذت عملية اقتحام لمدينة رفح من الجهة الشرقية، بدأت بقصف عنيف وأحزمة نارية كثيفة نفذتها طائرات إسرائيلية.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه قام بعملية إجلاء للمدنيين الفلسطينيين من أحياء مدينة رفح الشرقية قبل تنفيذ عملية عسكرية محددة شنها على المدينة رغم المواقف الدولية المنددة بها.
ووفق معلومات الإعلام العبري، فإن الجيش الإسرائيلي دفع المدنيين باتجاه ما يسمى “المنطقة الإنسانية الموسعة” في المواصي جنوب غربي قطاع غزة.
كما زعم الجيش الإسرائيلي أن إخلاء الأحياء الشرقية لرفح سيكون مؤقتاً، وأن العملية العسكرية ستقتصر على الأطراف لا عمق المدينة التي يوجد فيها أكثر من مليون و300 ألف شخص من النازحين والسكان، بحسب تقارير أممية ومحلية.
وكانت وسائل إعلام أشارت إلى أن قرار اقتحام رفح قرره مجلس الحرب الإسرائيلي “الكابينت”، وأن وزير “الأمن” يوآف غالانت أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هاتفياً، ببدء هذا الإجراء، وبموازاة إبلاغ «تل أبيب» للقاهرة بهذه الخطوة.
أعلن الجيش الإسرائيلي سيطرته على معبر رفح من الجانب الفلسطينية، مع عزمه شنّ هجوم على المدينة، على الرغم من موافقة حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار.
وأفادت وسائل إعلام عربية بأن القوات الإسرائيلية وصلت إلى المعبر الحدودي مع مصر، ورفعت العلم الإسرائيلي وقامت بإنزال العلم الفلسطيني,
وأكد شهود عيان تواجد الدبابات الإسرائيلية على بعد أمتار قليلة من البوابة المصرية المقابلة لمعبر رفح في مشهد يحدث لأول مرة منذ عام 1973.
وكانت قوات إسرائيلية نفذت عملية اقتحام لمدينة رفح من الجهة الشرقية، بدأت بقصف عنيف وأحزمة نارية كثيفة نفذتها طائرات إسرائيلية.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه قام بعملية إجلاء للمدنيين الفلسطينيين من أحياء مدينة رفح الشرقية قبل تنفيذ عملية عسكرية محددة شنها على المدينة رغم المواقف الدولية المنددة بها.
ووفق معلومات الإعلام العبري، فإن الجيش الإسرائيلي دفع المدنيين باتجاه ما يسمى “المنطقة الإنسانية الموسعة” في المواصي جنوب غربي قطاع غزة.
كما زعم الجيش الإسرائيلي أن إخلاء الأحياء الشرقية لرفح سيكون مؤقتاً، وأن العملية العسكرية ستقتصر على الأطراف لا عمق المدينة التي يوجد فيها أكثر من مليون و300 ألف شخص من النازحين والسكان، بحسب تقارير أممية ومحلية.
وكانت وسائل إعلام أشارت إلى أن قرار اقتحام رفح قرره مجلس الحرب الإسرائيلي “الكابينت”، وأن وزير “الأمن” يوآف غالانت أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن هاتفياً، ببدء هذا الإجراء، وبموازاة إبلاغ «تل أبيب» للقاهرة بهذه الخطوة.
شاهد أيضاً: رفح على الموعد.. ساعات تفصل “إسرائيل” عن اجتياح المدينة ؟!