عقوبة اقتصادية جاءت بنتائج عكسية على أوروبا!
أعلن رئيس أكبر شركة بولندية لتكرير النفط “أورلين” دانيال أوبيتيك أنّ الشركة تخسر 30 مليون دولار يومياً، بسبب الحظر المفروض على استيراد النفط الروسي”.
وقال أوبيتيك إنّ الشركة تخسر هذا المبلغ يومياً، لأن الإمدادات النفطية البديلة أغلى بحوالي 30 دولاراً للبرميل من الإمدادات الروسية.
تابعنا عبر فيسبوك
وأضاف أنّ “هذه هي تكلفة رفض الإمدادات الروسي، والتي تنطبق على جميع الشركات التي لا تستورد النفط من روسيا”، بحسب ما نقلته وكالة “تاس” الروسية.
وكانت قد اتفقت دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول السبع الكبرى على فرض حد أقصى قدره 60 دولاراً للبرميل، في محاولة لتقييد موارد موسكو من النفط، بسبب الحرب في أوكرانيا.
وفي وقت سابق، أمرت الحكومة الروسية بوقف نشر الإحصاءات المتعلقة بإنتاج البلاد من النفط والغاز، على أن يكون القرار سارياً حتى الأول من نيسان 2024.
شاهد أيضاً هل تعود السياحة العالميّة إلى مستويات ما قبل الجائحة في عام 2023؟