غاليري

شيرين عبد الوهاب تحت الإقامة الجبرية في المسشفى

مازال اسم الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب يتصدر حديث رواد منصات السوشيال ميديا، حيث تلقى قضيتها اهتماماً واسعاً من الصحافة العربية التي تداولت أمس تسجيل صوتي أرسلته لمحاميها ياسر قنطوش تستغيث به لإخراجها من المستشفى.

وأكدت شيرين في التسجيل المسرب أنها أصبحت بصحة جيدة بعد مرور 20 يوماً على تلقيها العلاج، كما طالبت محاميها بالتدخل لإخراجها من المستشفى على الفور، إذ قالت له: «من فضلك تعمل أي حاجة لأني عاوزة أخرج من المستشفى».

ولفتت إلى أن هناك من وقعها على أوراق لا تعرف عنها أي شيء، معلقةً بالقول: «مضوني على ورق مش عارفة الورق ده ايه، أنا الحمدالله بقيت كويسة وكملت علاجي وبقالي 20 يوم هنا، فعايزة أخرج ضروري يا أستاذ ياسر من فضلك».

وبدوره بيّن قنطوش في لقاء صحفي أنه سرب التسجيل الصوتي لشيرين بناءً على رغبتها من أجل تسريع عملية إخراجها من المستشفى التي رفضت طلبه بمقابلتها، مؤكداً أن المجلس القومي للصحة النفسية أصدر تقريراً جاء فيه أن حالة موكلته لا تستوجب العلاج الإلزامي داخل المستشفى.

وخلال حديثه أشار إلى أن المستشفى غيرت السيناريو وأجبرت موكلته على إمضاء ورقة لإبقائها تحت الإقامة الجبرية، مشدداً على ضرورة احترام تقرير الصحة النفسية الصادر بحقها، كما أوضح في الختام أن هناك تحقيق رسمي وتحركات قانونية حالياً لإخراج موكلته.

زر الذهاب إلى الأعلى