الصاروخ الأمريكي “إيه جي إم – 183”
تحاول الولايات المتحدة الأمريكية منافسة روسيا فيما يتعلق بامتلاك الصواريخ فرط الصوتية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل إلى الآن.
تابعنا على فيسبوك
وكانت آخر محطات الفشل الأمريكي في مجال الصواريخ فرط الصوتية، التجربة الفاشلة التي أجرتها لإطلاق صاروخ “إيه جي إم – 183” من متن الطائرة “بي – 52 إتش”، حسبما أعلن قائد القوات الجوية الأمريكية فرانك كيندال.
ويصنف “إيه جي إم – 183” ضمن الصواريخ بعيدة المدى التي يتم إطلاقها من الجو ويتم تطويره لصالح القوات الجوية الأمريكية ليكون صاروخا فرط صوتي.
“إيه جي إم – 183″، النوع: صاروخ فرط صوتي، الشركة المصنعة: لوكهيد مارتن الأمريكية، يتم تطويره لصالح: القوات الجوية الأمريكية، منصة الإطلاق: قاذفات “بي – 52 إتش”، المهام: قصف الأهداف البرية والبحرية من الجو، السرعة المقررة: 20 (ماخ) أي 20 ضعف سرعة الصوت التي تقدر بـ 1235 كلم في الساعة، المدى: يقدر بـ 925 كلم.
شاهد المزيد: