وافق مسؤولو الدفاع في دول غرب أفريقيا، الجمعة، على خطة للتدخل في النيجر إذا لم يتراجع قادة الانقلاب عما فعلوه، بحلول الأحد.

تابعنا على فيسبوك

وأبرز التدخلات العسكرية السابقة لـ “إيكواس”:

ليبيريا في عام 1990، أرسل زعماء غرب أفريقيا قوة عسكرية إلى ليبيريا للتدخل في الحرب الأهلية بين قوات الرئيس صمويل دو، وفصيلين متمردين.

وسيراليون في عام 1998، تدخلت قوة من مجموعة المراقبة التابعة لـ “إيكواس” بقيادة نيجيريا في الحرب الأهلية في سيراليون لطرد مجلس عسكري وحلفاء متمردين من العاصمة، فريتاون، وإعادة الرئيس أحمد تيجان كباح، الذي أطيح به في انقلاب قبل ذلك بعام.

وغينيا بيساو في عام 1999، أرسلت “إيكواس” نحو 600 جندي من مجموعتها للمراقبة للحفاظ على اتفاق سلام في غينيا بيساو التي كانت معرضة لحدوث انقلاب، واستولى المتمردون على السلطة بعد ثلاثة أشهر فحسب وانسحبت القوة.

وساحل العاج، أُرسلت قوة من غرب أفريقيا إلى ساحل العاج، في عام 2003، لمساعدة القوات الفرنسية في مراقبة اتفاق سلام هش بين طرفين متناحرين، أدى في الواقع إلى تقسيم البلاد إلى قسمين خلال السنوات الثماني التالية.

ومالي، أرسلت “إيكواس” جنودا إلى مالي، في عام 2013، بإطار مهمة لطرد المقاتلين المرتبطين بالقـ ـاعدة من الشمال.

وأخيراً، غامبيا في عام 2017، أرسلت “إيكواس” سبعة آلاف جندي إلى غامبيا من الجارة السنغال لإجبار الرئيس يحيى جامع، على الذهاب إلى المنفى والتنازل عن الرئاسة لأداما بارو.

شاهد المزيد:

خطة لتدخل عسكري محتمل في النيجر