تحدث الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن “ديمتري ميدفيديف” عن تحركات في دولة آسيوية تعقد أوضاع المنطقة وتدفع باتجاه الصدام العسكري.
ونقلت رويترز عن ميدفيديف قوله: “تجري (اليابان) تدريبات لقواتها بالقرب من جزر الكوريل، ما يعقد الوضع بشكل خطير في منطقة آسيا والمحيط الهادي”
تابعنا على فيسبوك
وأوضحَ أن “اليابان” تعمل بمساعدة الولايات المتحدة على توسيع بنيتها التحتية العسكرية وزيادة مشترياتها من الأسلحة.
وفي سياق متصل روسيا قررت هذا العام إعلان الثالث من أيلول/ سبتمبر المقبل، الذي يوافق اليوم التالي لاستسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية، “يوم النصر على اليابان ذات النزعة العسكرية”، الأمرالذي دفع طوكيو إلى الاحتجاج .
ويذكر أن وزارة الدفاع اليابانية سعت للحصول على مبلغ قياسي قدره 53 مليار دولار في ميزانية العام المالي المقبل، في إطار أكبر تعزيز عسكري لها منذ الحرب العالمية الثانية.
شاهد إيضاً: وزير الخارجية الإيراني: “من الضروري احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها وعدم المساس بذلك”