آخر الاخبارملتميديا
بعد سيطرة إيلون ماسك.. ما هي سياسات “تويتر” الجديدة؟
طرحت “تويتر” القوانين الجديدة واللازمة للنشر على المنصة، وذلك “لضمان مشاركة جميع الأشخاص في المحادثة العامة بحرية وأمان ” على حد تعبيرها.
حيث أفضت قائمة “الأمان” إلى أنه:
- لا يجوز التهديد بالعنف ضد فرد أو مجموعة من الناس، كما يحظر تمجيد العنف والإشادة به.
- لا يجوز التهديد أو الترويج للإرهاب أو التطرف.
- لا نتسامح مطلقا مع الاستغلال الجنسي للأطفال على تويتر.
- لا يجوز الانخراط في المضايقات المستهدفة لشخص ما، أو تحريض الآخرين على القيام بذلك.
- لا يجوز الترويج للعنف ضد الآخرين أو تهديدهم أو مضايقتهم على أساس العرق أو الأصل القومي أو الطبقة الاجتماعية أو التوجه الجنسي أو الهوية الجنسية أو الانتماء الديني أو العمر أو الإعاقة أو المرض الخطير.
- ستتم إزالة أي حسابات يحتفظ بها مرتكبو الهجمات الإرهابية أو المتطرفون العنيفون أو الهجمات العنيفة الجماعية.
- لا يجوز الترويج أو التشجيع على الانتحار أو إيذاء النفس.
- لا يجوز نشر وسائط دموية بشكل مفرط أو مشاركة محتوى عنيف كما لا يسمح لوسائل الإعلام بعرض مشاهد العنف الجنسي.
- لا يجوز استخدام “تويتر” لأي غرض غير قانوني، وهذا يشمل البيع أو الشراء أو تسهيل المعاملات في السلع أو الخدمات غير القانونية.
تابعونا عبر فيسبوك
أما فيما يخص “الخصوصية” ، فقد أشارت ” تويتر” إلى مايلي :
- لا يجوز نشر المعلومات الخاصة بأشخاص آخرين مثل رقم هاتف المنزل والعنوان بدون إذن صريح منهم.
- يحظر أيضا التهديد بكشف معلومات خاصة أو تحفيز الآخرين على القيام بذلك.
وعن الموثوقية ، فقد رأت المنصة أنه :
- لا يجوز استخدام خدمات تويتر بطريقة تهدف إلى تضخيم المعلومات أو إخمادها بشكل مصطنع أو الانخراط في سلوك يتلاعب بتجربة الأشخاص على تويتر أو يعطلها.
- لا يجوز استخدام خدمات تويتر لغرض التلاعب أو التدخل في الانتخابات أو العمليات المدنية الأخرى، يتضمن ذلك نشر أو مشاركة محتوى قد يؤدي إلى قمع المشاركة أو تضليل الأشخاص حول متى وأين وكيف يشاركون في عملية مدنية.
- لا يجوز انتحال شخصية الأفراد أو الجماعات أو المنظمات لتضليل أو إرباك أو خداع الآخرين، ولا يجوز استخدام هوية مزيفة بطريقة تعطل تجربة الآخرين على تويتر.
- لا يجوز مشاركة الوسائط التركيبية أو التي تم التلاعب بها بشكل مخادع والتي من المحتمل أن تسبب ضررا.
- لا يجوز انتهاك حقوق الملكية الفكرية للآخرين، بما في ذلك حقوق النشر والعلامات التجارية.
ولم تغفل المنصة إعلانات الطرف الثالث في محتوى الفيديو ، فقد ذكرت ضرورة :
- عدم إرسال أو نشر أو عرض أي محتوى فيديو على أو من خلال تويتر التي تتضمن إعلانات طرف ثالث، دون موافقة مسبقة.
وفي نهاية البيان الذي نشره مركز المساعدة في “تويتر”، جاءت الملاحظة التالية: “قد نحتاج إلى تغيير هذه القواعد من وقت لآخر لدعم هدفنا المتمثل في تعزيز محادثة عامة صحية”.
شاهد أيضاً : بعد «تويتر».. موظفون في «ميتا» يواجهون نفس المصير !